أنا فتاة عمري 27 سنة، أقمت علاقة حب مع شاب، ثم أغوانا الشيطان وحصل بيننا خلوة وملامسات، لكني لا أزال عذراء، ثم استغفرت الله تعالى وتبت، ثم حصلت معي مشاكل نفسية فقررت أن ألتقي معه ليخفف عني دون أن أعمل معصية، ولكن ظل يحاول معي حتى استسلمت، وحصل ما حصل في المرة الماضية، وأنا الآن أشعر بالندم لأني نقضت توبتي، وأنا خائفة من الله، وأنا لم أفعل ذلك إلا لأني تمنيت أن ألجأ إلى إنسان حنون، لكنه كان يريد شهوته، فماذا أفعل مع أنه لم يتيسر لي الزواج بشكل من الأشكال؟