لقد سمعت من بعض العلماء على قناة فضائية بأن الرجم للزاني المُحصَن ما ثبت في الشرع، بل ثبت في القرآن العظيم الجلد فقط، بدليل قول الله عز وجل في حقِّ الإماء: {فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ}، وقال: أيُّهما يُنَصَّف، الجَلد أم الرجم؟ فما رأيكم في ذلك؟