طباعة |
الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه. أما بعد:
فالمعنى صحيح، لوروده في الحديث الشريف الذي أخرجه الإمام أحمد في مسنده عن أبي قتادة وأبي الدهماء قالا: أتينا على رجل من أهل البادية فقال البدوي: أخذ بيدي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجعل يعلمني مما علمه الله، فكان فيما حفظت عنه أن قال: (إنك لن تدع شيئاً اتقاء الله تبارك وتعالى إلا آتاك الله خيراً منه). هذا، والله تعالى أعلم.
جميع الحقوق محفوظة © 2024 https://www.naasan.net/print.ph/ |