طباعة |
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فَقَد روى الطَّبَرَانِيُّ في الكَبِيرِ والبَزَّارُ عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ بن الْجَرَّاحِ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنَ الصَّلَوَاتِ صَلاةٌ أَفْضَلُ مِنْ صَلاةِ الْفَجْرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فِي الْجَمَاعَةِ، وَمَا أَحْسَبُ مَنْ شَهِدَهَا مِنْكُمْ إِلا مَغْفُورَاً لَهُ».
وبناء على ذلك:
فَقَد وَرَدَ في ذلكَ حَدِيثٌ ضَعِيفٌ، ولَكِنْ يُعْمَلُ بِهِ في فَضَائِلِ الأَعْمَالِ. هذا، والله تعالى أعلم.
جميع الحقوق محفوظة © 2024 https://www.naasan.net/print.ph/ |