الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: أنصحك بالصبر والمصابرة لعل الله جل وعلا أن يهديها وأن يرجع إليها دينها وأن تعود إلى رشدها، ولكن إن أصرت على ذلك فتسريحها بإحسان هو الأولى. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |