وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: إما أن تتفق معه وإما أن تتفضلوا إلى دار الإفتاء لسماع كلام الطرفين. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |