وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: عليك تقديم النصح لأخيك أولاً. فإن استجاب فبها ونعمت، وإلا أعلم والدك بأسلوب لطيف، واطلب منه أن يراقبه، ليكون هو المكتشف لأمره، حتى لا تقع العداوة بينك وبين أخيك، وأكثر له من الدعاء بعد النصح. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |