الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: مطالبتك لها بالسماح بمهرها لا يليق، لأنه يخشى أن يكون ذلك بسيف الحياء، وإعطاؤك لها مبلغًا في كل شهر لا يعتبر من المهر، وأنصحك إن طالبتك بالمهر ادفعه لها حتى تبرأ ذمتك بيقين، بارك الله فيكم. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |