وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
عند جمهور الفقهاء لا تصح إمامتها لا في فريضة ولا في نافلة بما فيهم فقهاء الحنابلة، إلا أن بعضهم قال بجواز ذلك استناداً على هذا الحديث، على أن تؤمهم في صلاة التراويح وتكون وراءهم. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |