أنا شاب مسرف على نفسي، وكنت سبباً في غواية كثير من الشباب، وخاصة في علاقات غير مشروعة، وأنا عازم على التوبة الصادقة، فهل هؤلاء الشباب الذين كنت سبباً في غوايتهم أتحمل أوزارهم يوم القيامة؟
لقد ابتليت بصداقة مع صاحبة لي في الجامعة، وتعلقت بها، وتعلقت بي، ثم أكرمني الله عزَّ وجلَّ بالتوبة، فقطعت الصلة معها، فهل يترتب عليَّ شيء تجاه هذه الفتاة؟