أعرف رجالاً صالحين ومحبين للنبي صلى الله عليه وسلم، وأنا أتأثر بهم، ولكني لا أراهم في المسجد إلا في صلاة الجمعة، فما هو واجبي تجاههم؟ وأحياناً إذا غاب الإمام أو المؤذن في المسجد أقوم بالإمامة أو الأذان وهذا يسبب تشتُّتاً في الذهن، فما هي نصيحتكم؟ كما أنني أشعر بأن الصلاة في البيت أقرب إلى الإخلاص مع معرفتي بفضل صلاة الجماعة في المسجد، فبماذا تنصحونني؟