طباعة |
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فَإِذَا كَانَ نَفْعُ الاتِّجَارِ بِهَذِهِ المِيَاهِ يَعُودُ إلى تِلْكَ الدُّوَلِ التي أَعْلَنَتْ حَرْبَهَا عَلَى المُسْلِمِينَ فَهَذَا لَا يَجُوزُ، أَمَّا إِذَا كَانَ النَّفْعُ يَعُودُ لِتُجَّارِ المُسْلِمِينَ فَهَذَا لَا حَرَجَ فِيهِ إِنْ شَاءَ اللهُ تعالى. هذا، والله تعالى أعلم.
جميع الحقوق محفوظة © 2024 https://www.naasan.net/print.ph/ |