الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: إذا كان تحت غطاء فجائز، وإلا فالله أحق أن يستحيا منه. هذا، والله تعالى أعلم.