«مَنْ نَظَرَ فِي كِتَابِ أَخِيهِ»
﴿لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ﴾
﴿وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً﴾
﴿مَسَّنِيَ الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ﴾
(وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ)
(وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ)
(مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا)
﴿وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ﴾
«أَيُّمَا رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ تَوَافَقَا»
﴿وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ﴾
{يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ}
«لَيْسَ أُولَئِكَ بِخِيَارِكُمْ»
{وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً}
«قد غفر لأبيها بطاعتها لزوجها»
معنى (وشاركهم في الأموال والأولاد)
{كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ}
لماذا قال {وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ}
رفض السماوات والأرض والجبال حمل الأمانة