وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: كلامه ليس صحيحًا، فإن تم العقد على مهر مقدم ومهر مؤجل صار دَينًا في ذمته وسيسأل عنه يوم القيامة. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |