الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: إذا سلمتم له المال فلا حرج، وأما أن تجعلوه وصية لما بعد الوفاة فلا يجوز إلا أن يوافق الورثة بعد الوفاة، ولكم طول العمر، والموافقة قبلها لا قيمة لها ، وإن شاء الله تعالى ربنا لا يضيع العبد الصالح. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |