الزوجه الأولى وجميع أيام مبيت زوجي عندي

13117 - الزوجه الأولى وجميع أيام مبيت زوجي عندي

 السؤال :
هل لي بخدمه زوجي يوم ويوم لا؟ أنا الزوجه الأولى وجميع أيام مبيت زوجي عندي وانا من يقوم بجميع خدماته من طبخ وغسيل إلى ٱخره وزوجي اتفق مع زوجته الثانيه التي تسكن فبيت أهله أن يأتيها زياره و هي موافقة على ذلك فقلت لزوجي أنا لاارضى بذالك أجعل لي يوم ولها يوم قال أنا من يحدد المبيت فهل لي حق بطلب ذلك؟وهل يجب رضى الزوجه الأولى بقبول ليالي الزوجه الثانيه فحال تنازلها عن أيامها؟ قلت أنا من يقوم بجميع المهام لك وهي لاتقوم لك بشي قال هي تقوم بخدمة أهلي قلت خدمتك أولى من خدمه أهلك فاانا أريد أن اخدمك يوم ويوم لا لان من المفترض أن تكون ليلتها قال كل الليالي عندك فعليك خدمتي (علما ان والد زوجي وامرأة والد زوجي ليسو بعاجزين ولديهم بنات شابات يساعدونها) سوالي هل لي حق انا اخدمه يوم ويوم لا؟ وهل لي حق فطلب مقابل مااقوم به في الأيام التي من المفترض أن تكون من أيام ضرتي؟
 الاجابة :
رقم الفتوى : 13117
 0000-00-00

الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: هذا ليس من حق الزوجة الأولى، ما دام متفق مع الزوجة الثانية، وأسقطت حقها في المبيت، فالزوجة الأولى يجب عليها القيام بواجبها نحوه عندما يكون عندها. هذا، والله تعالى أعلم.

5 مشاهدة
 
 
 

مواضيع اخرى ضمن  باب عشرة النساء

 السؤال :
 2023-12-11
 372
إِذَا تَزَوَّجَ الرَّجُلُ مِنِ امْرَأَةٍ ثَانِيَةٍ، فَهَلْ يَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يَعْدِلَ بَيْنَهُمَا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا؟
رقم الفتوى : 12847
 السؤال :
 2023-01-17
 854
رَجُلٌ يُنْفِقُ عَلَى زَوْجَتِهِ وَأَوْلَادِهِ، وَلَكِنَّهُ بَعِيدٌ عَنْهُمْ وَهَاجِرٌ لَهُمْ، وَتَطْلُبُ الزَّوْجَةُ مِنْهُ أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَيْنَ الحِينِ وَالآخَرِ، أَو يَأْخُذَهُمْ لِعِنْدِهِ، فَيَرْفُضُ، فَهَلْ مِنْ حَقِّهَا طَلَبُ الطَّلَاقِ؟
رقم الفتوى : 12360
 السؤال :
 2022-10-03
 1712
مَا حُكْمُ الرَّجُلِ الذي يَتَزَوَّجُ زَوْجَةً ثَانِيَةً، وَزَوَاجُهُ هَذَا دَمَّرَ البَيْتَ الأَوَّلَ؟
رقم الفتوى : 12219
 السؤال :
 2022-06-20
 2127
هَلْ يَجُوزُ للمَرْأَةِ أَنْ تُعَامِلَ زَوْجَهَا بِالمِثْلِ عِنْدَمَا يُسِيءُ إِلَيْهَا؟
رقم الفتوى : 12030
 السؤال :
 2022-06-16
 947
امْرَأَةٌ مُتَزَوِّجَةٌ مِنْ سَنَوَاتٍ، وَمَا رَأَتِ السَّعَادَةَ في حَيَاتِهَا الزَّوْجِيَّةِ، زَوْجُهَا سَيِّئُ الأَخْلَاقِ، لِأَتْفَهِ الأَسْبَابِ يَشْتِمُ وَيَسُبُّ وَيَضْرِبُ وَيَتَلَفَّظُ بِكَلِمَاتٍ جَارِحَةٍ؛ حَيَاتُهَا مَعَهُ جَحِيمٌ، فَهَلْ تَنْصَحُونَهَا بِطَلَبِ الطَّلَاقِ؟
رقم الفتوى : 12020
 السؤال :
 2022-06-16
 668
هَلْ يَجِبُ عَلَى الزَّوْجِ عِلَاجُ الزَّوْجَةِ أَمْ يَكُونُ عَلَى أَهْلِهَا؟
رقم الفتوى : 12019

الفهرس الموضوعي

البحث في الفتاوى

الفتاوى 5613
المقالات 3162
المكتبة الصوتية 4798
الكتب والمؤلفات 20
الزوار 414405510
جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ أحمد النعسان © 2024 
برمجة وتطوير :