الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم، على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
فهذه الشركة لا تجوز شرعاً لأنها مبنية على المقامرة والغرر، والمشترك فيها ما اشترك إلا ليكون سمساراً فيها. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |