الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: رَحِمَهُ اللهُ تعالى، أعظم الله أجركم وأحسن الله عزاءكم وغفر لميتكم. الزوجة لها الثمن من جميع التركة، والباقي يقسم على الذكور والإناث للذكر مثل حظ الأنثيين. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |