الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: الحديث الأول يوجب فيه النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ أن لا تذكر أحداً إلا بخير، وأما الذي أثنى الناس عليه شراً كان مجاهراً بالمعصية والمجاهر بالمعصية لا غيبة له، لأنه يفعل المخالفات جهاراً نهاراً. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |