أختي مقيمة في ألمانيا وهي الآن في إجازتها السنوية التي تقضيها في دار والدها في حلب لمدة شهر تقريباً. أحدهم أفتى لها بأن تقصر وتجمع الصلاة بحكم أنها مسافرة ، فهل يجوز لها ذلك علماً أنه تتوفر لها كل سبل الراحة من إقامة ومياه وطعام ووقت؟
قرأت في صحيح مسلم بعض الأحاديث عن جواز الجمع بين الصلاتين في الحضر، هل يجوز ذلك؟ وما هو رأيكم في المسألة؟ وما هو تأويل وتفسير هذه الأحاديث؟ ونحن نعلم أن الجمع فقط في السفر بشروطه.
قمت بصلاة المغرب مع شاب سعودي، ولكنه نوى أن يقصر لبعد منزله فقام بالإمامة، وعندما سلم الركعة الثانية لم أسلم وقمت لإكمال الركعة الثالثة. فهل الصلاة على هذه الشاكلة صحيحة؟
ثلاث مدن متصلة العمران ببعضها ولكن لكل واحدة منها حاكمها وقانونها الخاص بها، وأنا أسكن قبل المدينة الأولى بعشرين كيلو متر وبين بلدي ونهاية المدينة الثالثة مئة كيلو متر، فهل يجوز أن أقصر الصلاة؟
هل يجوز أن أقصر الصلاة إذا أردت السفر من بلدي إلى بلد آخر؟ علماً أن المسافة بين نهاية العمران في بلدي وبداية العمران في البلد الثاني خمسين كيلو متر ولكن بين بيتي والمكان الذي أريد الذهاب إليه في البلد الثاني أكثر من مئة كيلو متر؟