الدعاء وآدابه

هَلْ يَجُوزُ الدُّعَاءُ عَلَى مَنْ ظَلَمَ المُسْلِمِينَ؟

مَا الأَدْعِيَةُ التي تَقِي الإِنْسَانَ مِنَ العَيْنِ؟

هَلْ هُنَاكَ دُعَاءٌ خَاصٌّ لِشَخْصٍ نُحِبُّهُ، مِنْ أَجْلِ هِدَايَتِهِ إلى الصِّرَاطِ المُسْتَقِيمِ؟

هَلْ تُوجَدُ أَدْعِيَةٌ خَاصَّةٌ للوِقَايَةِ مِنَ الفِتَنِ؟

أَلَا يُوجَدُ دُعَاءٌ لِطَرْدِ الوَسْوَاسِ وَالخَوَاطِرِ الرَّدِيئَةِ التي تَعْتَرِي الإِنْسَانَ؟

هَلْ صَحِيحٌ أَنَّهُ لَا يَجُوزُ أَنْ نَقُولَ: اللَّهُمَّ أَعْتِقْ رِقَابَنَا مِنَ النَّارِ؟ لِأَنَّهُ يُعْتَقُ مِنْهَا مَنْ دَخَلَهَا، فَهَلْ مَنْ يَدْعُوا مِنْ أَهْلِ النَّارِ، حَتَّى يَطْلُبَ العِتْقَ مِنْهَا؟

مَا مَعْنَى هَذَا الحَدِيثِ الشَّرِيفِ: روى أبو داود عَنْ أَبِي نَعَامَةَ، عَنِ ابْنٍ لِسَعْدٍ، أَنَّهُ قَالَ: سَمِعَنِي أَبِي، وَأَنَا أَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الجَنَّةَ، وَنَعِيمَهَا، وَبَهْجَتَهَا، وَكَذَا، وَكَذَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ، وَسَلَاسِلِهَا، وَأَغْلَالِهَا، وَكَذَا، وَكَذَا، فَقَالَ: يَا بُنَيَّ، إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «سَيَكُونُ قَوْمٌ يَعْتَدُونَ فِي الدُّعَاءِ، فَإِيَّاكَ أَنْ تَكُونَ مِنْهُمْ، إِنَّكَ إِنْ أُعْطِيتَ الجَنَّةَ أُعْطِيتَهَا وَمَا فِيهَا مِنَ الخَيْرِ، وَإِنْ أُعِذْتَ مِنَ النَّارِ أُعِذْتَ مِنْهَا، وَمَا فِيهَا مِنَ الشَّرِّ»؟

هَلْ يَجُوزُ أَثْنَاءَ الدُّعَاءِ للهِ عَزَّ وَجَلَّ في أَمْرٍ مِنَ الأُمُورِ أَنْ يَقُولَ الدَّاعِي: عاجلًا غير آجلٍ؟

مَا هُوَ الدُّعَاءُ المَسْنُونُ لِتَيْسِيرِ حِفْظِ القُرْآنِ الكَرِيمِ؟

مَا هُوَ الدُّعَاءُ المَسْنُونُ عِنْدَ رُؤْيَةِ الحَرِيقِ؟

ما هي الوقاية من السحر والساحرين، ومن الشياطين؟

هل صحيح بأنه لا يجوز الدعاء لله تعالى مناداة بقولنا: يا الله، لأن الله تعالى ليس بعيداً عنا حتى نناديه، وليس غافلاً حتى ننبهه؟

لقد سمعت بأن الدعاء وصلة الأرحام تطيل في العمر، فهل هذا صحيح؟

هل صحيح بأن كل دعاء محجوب عن الإجابة حتى يصلي على سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وعَلَى آلِهِ وصَحْبِهِ وسَلَّمَ؟

هل يجوز للإنسان أن يذكر الله تعالى في الحمام؟

ما هما الساعتان اللتان تفتح فيهما أبواب السماء، فلا يرد فيهما الدعاء؟