رجل مبتلى بالعادة السرية، فقال: لله على أن أصوم شهراً كاملاً كلَّما وقعت في هذه المعصية، ولكنه غُلِبَ على أمره فوقع فيها مرات عدة، ولم يصم يوماً واحد من هذا النذر، والآن يريد أن يتوب إلى الله تعالى فأحصى بشكل تقريبي أنه وقع في المعصية /700/ مرة وليس بوسعه أن يصوم /700/ سبعمائة شهر، فماذا يترتب عليه؟