الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فَيَجِبُ عَلَيْهِ أَنْ يُبْرِئَ ذِمَّتَهُ مِنْ هَذِهِ الحُقُوقِ، وَذَلِكَ بِإِعَادَتِهَا لِأَصْحَابِهَا إِنْ كَانَتْ عَيْنًا مَوْجُودَةً، أَوْ بِقِيمَتِهَا، مَعَ وُجُوبِ التَّوْبَةِ وَالاسْتِغْفَارِ. هذا، والله تعالى أعلم.