الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم، على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد:
فمن هذا العاقل الذي يقول: الصلاة مكروهة تحريماً خلف أئمة الحرمين الشريفين؟ وما هو السبب في أن تكون الصلاة مكروهة تحريماً؟ لنتق الله تعالى في بعضنا البعض، والاختلاف في مسائل الفروع لا يخرج الإنسان عن الملة والعياذ بالله تعالى. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |