الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فَهَذَا الحَدِيثُ لَا صِحَّةَ لَهُ، وَهُوَ حَدِيثٌ مَوْضُوعٌ، وَلَا تَجُوزُ رِوَايَتُهُ إِلَّا لِبَيَانِ وَضْعِهِ. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |