الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فالأمور بمقاصدها، وإنما الأعمال بالنيات، فإذا كان فتح هذه المحلات لا يترتب عليه ضرر لأحد، ولو كان لفائدة مرجوة، ولم يرافق ذلك محرمات، وكانت تُرعى هذه الحيوانات رعاية جيدة، ولا يكون فيها تحريش بين الحيوانات للاقتتال فيما بينها فلا مانع من ذلك شرعاً. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |
