سَمِعْتُ مِنْ بَعْضِ الإِخْوَةِ الأَفَاضِلِ أَنَّهُ لَا يَجُوزُ لِلْإِنْسَانِ أَنْ يَضَعَ يَدَيْهِ فِي الصَّلَاةِ تَحْتَ سُرَّتِهِ، بَلْ يَضَعُ يَدَيْهِ فَوْقَ صَدْرِهِ، فَمَا هِيَ أَقْوَالُ السَّادَةِ الفُقَهَاءِ مِنْ أَصْحَابِ المَذَاهِبِ الأَرْبَعَةِ فِي ذَلِكَ؟