الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فهذا الفعل لا يجوز شرعاً، وهذا ليس من خُلُق الرحمة الذي جاء النبي صلى الله عليه وسلم، والرحمة لا تنزع إلا من شقي، فعلى الفاعل أن يتوب إلى الله تعالى ويستغفره ويتصدق بما تيسر، لأن الصدقة تطفئ غضب الرب جل جلاله. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |