الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: ربنا عَزَّ وَجَلَّ لا يخلف وعدًا ولا وعيدًا، ولكن كما قالوا: إذا وعد وفى، وإذا توعد تجاوز وعفا، أما الكفار لا يخرجون من النار أبدًا. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |