الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فلا حرج من الصلاة على سطح المسجد ما دام يستطيع متابعة الإمام، عن طريق الرؤية أو السماع، وخاصة إذا كانت هناك مصلحة عامة للمسلمين، والأفضل أن يكون أكثر من واحد هناك معه على السطح. هذا، والله تعالى أعلم.