بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَسْأَلَةِ حُبُوبِ تَأْخِيرِ الدَّوْرَةِ الشَّهْرِيَّةِ يَقُولُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللهَ يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى رُخَصُهُ، كَمَا يُحِبُّ أَنْ تُؤْتَى عَزَائِمُهُ» ـ فَرَائِضُهُ ـ فَأَنْتُمْ يَا سَمَاحَةَ الشَّيْخِ قَدْ أَفْتَيْتُمْ بِجَوَازِ تَنَاوُلِ هَذِهِ الحُبُوبِ، فَمَا رَأْيُكُمْ؟