كنت العب احدى العاب الموبايل

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته احتاج الى مساعدتكم بعد الله و سابدأ بما حدث معي و اهم حدث هو ما وقع في الاخير و هل انا على صواب ارجوكم لقد نويت الاغتسال بعدما سبت الرب في نهار الرمضان و ذالك بسبب سخيف جدا و هي اني كنت العب احدى العاب الموبايل..لكنني سرعان ما انتبهت الى ما نطقت به و شعرت بالانزعاج كثيرا خصوصا لما رأيت أن ساب الرب كافر لا غبار عليها و ان صيامه باطل و عليه الثوبة و الاغتسال المهم ندمت و استغفرت و ثبت و لقظت الشهادتين ..لكن عندنا اردت الاغتسال بنية الدخول الاسلام هنا تبدأ القصة فكنت ثم ابدأ بغسل كل شيء في الحمام من الدلو حتى الصابون ..اشك حتى في نجاسة الصابون لانه يستعمل في إزالة النجاسة و حتى موضع الصابون انظفه لاني اجد مياه عكرة ..هل هي نجسة؟ ابدأ اولا في اخد دوش حتى ازيل اي رذاذ من نجاسة ..و عندها اكرر غسل الدلو و الصنبور و الصابون ..لاني اشك في نجاسة الصنبور لانه يستعمل من عدة أشخاص ..ثم أبقى عدة دقائق لاستحضار النية ..فلما اقول البسملة فأشك في انني لم انطق بها جيدا في نفسي فأعيد مرة أخرى استحضار النية و الحرص على نطق حروف البسملة جيدا و يأتيني شك في طريقة غسل يدي هل هي صحيحة حيث او لا احمل بعض الماء علي كفي ايمن و اصبها على الايسر و ادلكهما و ألاقي الاصابع بعضها لدلكهما و يأتيني وسواس بأني لم اغسل يدي جيدا أو ان الماء الذي حملته على كفي من اجل غسلهما غير كافي و هكذا اكرر مع الاستغفار كل مرة حتى وصل الامر اني اتشهد بالشهادتين في نفسي لاني استهزأ بالله و بعبادته.و عندما ابدأ في تنظيف الذكر - اعزكم الله- احاول ما أمكن الا يتطاير الماء من العضو نحو فخدي ..هل اصبح فخدي نجسا؟ نفس شيء عند غسل الدبر هل الماء النازل منها على الفخد نجس؟ هل تطاير الماء اثناء الاستنجاء الى دلو الوضوء يجعل هذا الماء غير صالح الوضوء ... حيث بعد الانتهاء من الاستنجاء اسكب الماء على نصف جسدي السفلي لازالة اي نجاسة عالقة ..فيأتي وقت الغسل و تعاد نفس القصة من غسل كل شيء بالحمام و استحضار النية و الاستغفار و التشهد و الحذر من سقوط القطرات على الدلو الوضوء ..هل عند غسل العضو الذكري و الدبر سواء في الاستنجاء او الغسل ينجس الملابس الداخليه باعتباؤ اثناء غسلهم.هل عندما امرر يدي اليسرى بغير قصد فوق الدلو فأشك سقوط قطرات من الماء التي كنت اغتسل بها العضو الذكري اثناء الغسل من الجنابة و الدبر على ماء الوضوء و حتى ان تساقطت بالفعل هل هي نجسة ام يجب تغيير ماء الوضوء بماء جديد .و اشدد في غسل الاعضاء و الحرص على أن يكون الماء كثيرا..هنا اثناء الغسل ثأتيني وساوس سب الله و العياذ بالله و احس و كأني انا من اقولها و احيانا لكثرة الضغط النفسي اسهى و اتخيل اشياء مثلا بان شخصا قد أثار غضبي فتأتي كلمات سب الله و الدين و عندها اعي ما وقع و اشعر بالعار و بان هدا الغسل غير صحيح لاني ارتدت فاشهد اثناء الغسل و أكمل مع علمي ان لا شيء من هدا الغسل مقبول كل هذا يحصل اثناء غسلي من عذاب هل اصبحت كافرا ..هل عندما اكون في خيال كيف ما كان و تخيلت بان شخصا اصابني بالغضب و قمت بالسب كما اشرت و كرهت بعدها ما حدثث به نفسي و خفت و احبطت هل انا اصبحت خارج الاسلام و عند وصولي لغسل الشق الايمن و الايسر ..فاصب الماء على كل عضو على حدة في شق الايمن ثم الايسر لكي اتيقن ان الماء قد وصل إلى جميع اجزاء بدني كالابطين و اسفل الخصيتين لكن انتظر ان يمتلئ الدلو لكي اكمل هل هذا الانتظار يبطل الغسل لانه هناك انقطاع ريتما يملئ الدلو هل اذا غسلت الشق الايمن عضوا بعضو و شككت ف اني لم اغسل جيدا الاعضاء و نويت ان اغسل الشق الايمن مرة أخرى هل هدا تكرار مبطل للغسل لانه لا يوجد ما ينص انه على غسل الشق مرتين..هل افسدت غسلي ..و هل تطاير الماء من جسدي و تساقطه على ماء الوضوء اثناء غسل الشقين ينجس ماء الوضوء و بالتالي الغسل ليس صحيحا..و لدي شعر كثيف و و مجعد فهل فقط ثلاث سكوب من الماء كافية ..حيث اضع راسي تحت الصنبور و اغسل لاضمن تخليل شعري و هكدا ثلاث مرات و ابقى حتى اكثر من ثلاث دقائق و انا تحث صنبور في كل تهليلة الشعر .و اثناء وصولي لمرحلة غسل القدمين شعرت و كان ريح خرج من دبري و دائما ما يقع لي هكذا ف هده المرحلة بالظبط.فأقول في نفسي لا خوف سأقوم بالوضوء الأصغر .فاظطر بعد الغسل الى الوضوء الأصغر ..لكن هده المرة تجنبت هدا الفعل فسقطت في قلق عظيم بأن صيامي غير مقبول لاني لم اكمل الطهارة ابدا و ان غسلي غير صحيح ابدا مع انني في بعض الأحيان اثناء الغسل اشك في خطأ ما فاقول في نفسي لا عليك سأعوضها غذا في الغسل هل هدا الاعتقاد يبطل الغسل الحالي؟ ..هل هذا صحيح ..و اريد التأكيد أن ما يقع من سب ..اكرهه كل الكره و الان لازلت اشك هل غسلي صحيح ام فلبيت قلقا لعدم وضوئي بعد شكي في خروج الريح و لكن أاكد لكم انه عندما رفعت رجلي لغسلها احسست بشيء في دبري هل هو ريح؟ المهم اني صرت منزعجا فقلت يجب ان اعيد الغسل لاني نويت إعادته لانه بالكاد يكون صحيحا بعد.كل السب و الاخطاء ..فذهبت إلى حمام شعبي حتى آخد كل وقتي و لا يتضايق اهلي فكنت كلما ملئت الدلو يمر احدهم مبللا فأقوم بصب الماء و طرحه ظنا مني تطاير قطارته على دلوي وقعت لي ازيد من 8 مرات حتى كدت أن أقول لاحدهم و هو اكثر من مر على دلوي اعندما يكون على وشك ان يملئ كدت أن انعته بالشيطان الواقف ضد عبادتي ..المهم بقيت هكذا حتى استنجيت و انتظر دقاق انام الصنبور لاستحضار النية من اجل الغسل مما يشعرني بالحرج امان الاشخاص هناك فتأظاهر فقط اني تعبان و متكئأ فأغسل يدي ثلاث ثم اعود لمكاني و هنا اثناء وصولي لمرحلة الشق الايمن اتاني شخص يحمل كيسه عليه الصابون طالبا مني ان امرر الكيس على ظهره فقلت له اني بصدد الوضوء و لا يمكن لكنه الح علي كثيرا لانه لم يبقى الا انا و هو و شخص اخر مستلقي ..فقمت بما طلب هل بطل غسلي ؟ شعرت بانزعاج عظيم لماذا يحدث لي هذا كله ..اود فقط ان اعيد الله و اتطهر ..شعرت بالانزعاج لدرجة شككت في عدد غسلات رجلي و و حتى اني لم ادلك رجلي جيدا بل دلكت مرة واحدا في من اصابع نحو مؤخرة القدم فلما انتهيت قمت بالوضوء لاعوض اب خطأ او نسيان في عدد مرات غسل رجلي و نفس الشيء عندما احاول ان املئ الدلو سواء قبل الوضوء او الغسل ابتعد كثيرا حتى لا يتغير الماء من جسدي الى الدلو و عندما اريد سحب الدلو الدفعه رجلي و مبعدا جسمي قدر الامكان هل لا مشكلة ان كنت اخدت دوش قبل الوضوء او الغسل و كان جسدي مبلل كثيرا و انحنيت لكي افتح الصنبور و تساقطت قطرات من جسدي الى الدلو ..هل اصبح هدا الماء غير صالح الوضوء ؟ ارجوكم اجيبوني عن هده الحالة . و لمدة ازيد من اسبوع افشل لاني وصلت الى مستوى خطير في الوسواس و القلق .. و فسأذكر ما حدث في آخر محاولة للاغتسال ...ادخل الحمام انزع ملابسي فتأذكر اني لم ادخل برجلي اليسرى فأعود للبس لكي اخرج و اعيد الدخول برجل اليسرى..فارى الملابس على الأرض و اتذكر ايضا نجاسة فراشي عندما كنت امارس العادة السرية و في بعض الاحيان كنت اخرج حافي القدمين من المرحاض و انسى و انام في فراشي ..فقلت ان كل هذه النجاسة انتقلت في هذه الملابس التي البسها الان و الى بدني و يداي و رجلي ..و حتى ان كانت جافة على غطائي ..فاتخيل عندما البسها انها التصقت ببدني و بعد كل هذا تبدأ وساوس سب الرب بأبشع الطرق فاسرع الى دخول البيت و انطق الشهادة و اغير الملابس لاعتقادي ان الشهادتين لن تقبل بملابس عليها نجاسة التصقت من فراشي ..فأقول في نفسي ان الثوبة في القلب..فأكرر الشهادة عدة مرات ..و ذالك بسبب وسوسة النية و اكررر استحضار النية و استحضار كل ما قمت به من سب رب في نفسي لكي اطلب الثوبة و اكرر الشهادتين هل يجب تذكر كل ما قمت به من سب لاني اخاف ان اقول من ذنب و ذنب لا فاقول انا يتدخل الاسلام و استغفر الله من هذا الذنب (سب الرب) و هذا الذنب ( سب الدين) و عند شهدتين بعد صعوبة في استحضار النية فاقول لا...بل يجب ان اقول اشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله ..عوض قول اشهد ان لااله الا الله وحده لا شريك له و اشهد ان محمد رسول الله...فأقول في نفسي لا الاصح اولي ..فأشك اني رفضت الشهادة الثانية التي فيها لا شريك له و اني بذالك كافر بوحدانية الله فأظطر لقولهم الاثنين ..اعود الى الحمام و تكرر وساوس السب فأعود مرة أخرى لبس ملابسي و اعود لاستقبال القبة و التشهد و قد مررت هد الأمر لمدة ساعتين و اني لمدة ازيد من الاسبوع لا اتم سوى 4 ساعات خوفا و قلقا من اني كافر كيف انام بضنير هادئ و انا كافر و لاصيام مقبول و ماذا لو مت ..المهم مررت تلك العملية و لقلة نومي و راحتي كاد راسي ان ينفجر و قلبي ان يسكت من التعب و الارهاق حتى بكيت و ضربت نفسي .و لما دخلت هذه المرة قلت في نفسي حتى لو وسوس الي فلا مشكلة غذا سأغسل و اعيد هل هذا فيه بطلان للغسل الحالي و كأني سأغسل بدون نية و فقط لتجاوز الوسوسة و قلت في نفسي ان هذا الغسل لن يقبل لاني انوي إعادته و بالتالي فانا فقط اخدع و بالتالي حتى الشهادتين و دخولي الاسللم ليس صحيحا لانه مبنى على الكسل و عظم النية و الجدية ..أظطر في الحمام الى غسل الأرضية ثم رجلي ..ثم اتذكر ان عندما غسلت رجلي نزلت النجاسة على الارض فأكرر غسل أرضية ..فلدينا مرحاض و البانيو مكان الدوش بجانبه ..فأغسل أرضية المرحاض كما اشرت و رجلي ثم اعيد الارض ..و لا استطيع وضع رجلي في البانيو لاني منذ اعوام و انا استنجي من البول و الغائط هناك ..اي على بالي انه لا تزال النجاسة فاكيف اغتسل هناك و حتى ان كنت اراها نظيفة فلا استطيع تطبيق مقولة الاصل الطهارة و انا اعوام استنجي القذارة هناك و انظف المكان بسكب الماء لكنني ضلت متمسك ب وسواسي المهم اصبحت استنجي في المرحاض و انهض و اغسل فخدي و ساقي ثم قدمي ظنا مني ان النجاسة نزلت هناك..و اضطر الى غسل نعال و ابقاء قدمي مهزوز الى الاعلى حتى اغسل النعال برش الماء ثم اضع قدمي و ان نسيت وضعتها قبل اكرر غسل قدمي و كان ذاك تطاير الماء من قدمي اليمنى على اليسرى يزعجني ..لكنني قرأت لن تطاير الماء المنفصل و الذي مزال محافظا على لونه هو طاهر فارتحت من هدا الجانب ثم في هذه اثناء اتفادى ان يلمسني المرحاض ان لمسني المرحاض اعيد غسل موضع اللمس ثم قدمي ثم النعال ظنا مني نزول النجاسة ..فأغسل الدلو لاني بعد الاستنجاء اغسل يدي بالصابون و اغسل الصابون كذالك و أعيده و اغسل يدي ثم اعيد غسل يدي بالصابون ..و عندما اجد بعض المياه العكرة في موضع الصابون اقول هذه نجاسة لأننا نستخدم الصابون ف غسل النجاسة فهذه بقايا ماء النجاسة فأكرر عملية التي ذكرتها من غسل يدي و صابون و تجتمع هذه المياه العكرة في الدلو و اسكبه ..و من ضروري ان اغسل الدلو لانه كان عليه ماء عكر بالصابون واذا رش علي اثناء الغسل اتخيل ذاك الماء العكر فأغسل مواضع التي تطايرت فيها الماء على بدني و من ثم قدمي و النعال و املى الدلو و ارمي الماء على البانيو و لكثرة الضغط و قلت في نفسي ماهذا الدين...هل هنا ارتدت؟ لقد قلتها في نفسي و ليس بوسواس و كرهت و شعرت مرة أخرى اني كفرت فقاومت ...و بعد مدة قلت انا كفرت ...لقد قلتها في نفسي و ليس وسواس و شعرت بالانزعاج عظيم و الان اصبحت اشك في نفسي و حتى هذه اللحظة التي كتبت فيها اني شعرت بانزعاج عظيم شككت فيها بأني لم انزعج ..و عندنا بدأت غسل عندما اصل الى تخليل الشعر بالماء حيث لدي شعر كثير فلا اعتقد ان اناء الماء الذي نغرف منه الماء من الدلو انه كافي ...فاضع راسي تحث الصنبور و ابقى دقائق حتى اضمن وصول الماء الى جلدة راسي بعد تدليك مشدد ..فكيف لي ان اوصل مدالملء الى جلدة راسي من دون الاسراف..؟ هنا وقع لي ناقض الوضوء و هو خروج الريح. .فقلت لاباس ساتوضأ بعدها ..عندما اصل غسل الشقين اغسل كل عضو على حدة لانه لم يعد لدينا شطاف الماء ف احمل اناء و اغرف الماء و اسكب ماء على نصف الايمن بدءا من شعري حتى اسفل ساقي و اشدد على وصول الماء الى جميع المناطق و هكذا في الشق الأيسر ثم غسل رجلي ..بدات الوضوء الأصغر الا أنني هذه المرة لم اطول في استحضار النية ..فبدأت الوضوء و احسست بحركة البول في الذكر و شعرت بالوسواس فلم استطع مقاومته وماذا لو صح خرج البول اذا فالوضوء باطل و بالتالي لم اكمل الغسل و بالتالي مازلت كافرا...فكررت الاستنجاء غسل اقدامي و موضع الوضوء و لما وصلت الوضوء احسست حركة في دبري و كطرطقة مرة أخرى و توظأت و احسست بظبط يخرج الريح و كل هذا دائما في لحظة التي اصل فيها الى غسل قدمي ارفعها و احس بشيء في دبري ..ستقولون انه وسواوس لكنني متأكد انه احسست بشيء ..اكملت و خرجت و توظأت و ارتحت نفسيا قليلا لكني غير مرتاح و كيف اكون بعد كل الحرب التي خضتها و بأني كافر ...لا اريد تضييع الاخرى بسبب ما وقع لي احس بذنب عظيم و افكر في الموت لارتاح ..و انا في الفراش تذكرت جميع النجاسات التي على الفراش و الموضع و الغطاء و تكرار ان بعدما انتهيت من الوضوء و الافطار قد قمت الى الفراش من اجل الراحة و لابد اني مازلت رطبا و بالتالي انتقال النجاسة و حاولت المقاومة ..لكنني تذكرت اني عندما خرجت من الحمام و تشهدت جلست قرب فراشي و ربما على غطائي و قبل قليل قرأت في حكم سب الرسول ..فبجرد رأيت ان حكمها قد يصل إلى القتل .. وسوسة لي نفسي بالسب الى حبيبي الرسول و شعرت بالعااااااار و تدنت نفسيتي تدني حاد و بدات افكر في ان يقام على حد القتل ..هل انا مسكون و او ممسوس بشيطان؟ هل انا كافر ماذا لو مت ...ارجوكم اريد الصراحة كيف ما كانت . المهم انني مصمم على إعادة الغسل و لكن التشهد مرة أخرى بنية الدخول الاسلام و الاعتماد على الاصل في الطهارة اي ساتنجي و أكمل الغسل في البانيو مع تقليل من كل عمليات الشك في تطاير المياه و اعتباره طاهر فاسكفي فقط بصب الماء .. هل ادا كنت نجسا و قمت بالدوش حتى اضمن نقاء هل لا اصب الماء بعدها في موضعي حتى اضمن زوال النجاسة النازلة. ؟ ام الشروع في الاغتسال بعدها مباشرة ؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: الأمر لا يحتاج إلى شيء أبدًا، ولا تحتاج إلى تجديد الإيمان، ولا تحتاج إلى الغسل ولا إعادة الغسل. وأنت بألف خير، وأنت مؤمن بإذن الله تعالى. هذا، والله تعالى أعلم.