الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فيجب التقيُّد بالقُربة التي نذرها، ولا يجوز استبدالها بالقيمة، لأن استبدالها بالقيمة لا يكون وفاءً بالنذر، إنما يكون صدقةً أو فعل خير لا يسدُّ مسدَّ النذر، ولا يُسقط واجبه، والوفاء بالنذر واجب شرعي. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |