الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فقد ذهب جمهور الفقهاء إلى أن العضوَ المُبان من الإنسان الحيِّ لا يغسل، ويلفُّ بخرقة ويُدفن.
وبناء على ذلك:
فلا يجب غسل الرِّجل المقطوعة، وتُدفن بعد لفِّها بخرقة، ونسأل الله تعالى العفو والعافية لجميع مرضى المسلمين. آمين. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |