الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإنه يستحب لها أن تخرج من الخلاف بين الفقهاء، وأن تصوم شهرين متتابعين ـ ستين يوماً ـ وأن تأخذ بقول جمهور الفقهاء ولو كان مذهبها حنفياً. هذا والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |