الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فَهَذَا لَيْسَ بِحَدِيثٍ عَنْ سَيِّدِنَا رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ، وَلَكِنْ قَدْ يَكُونُ المَعْنَى صَحِيحَاً.
يَقُولُ الإِمَامُ الغَزَالِيُّ رَحِمَهُ اللهُ تعالى في الإِحْيَاءِ: وَلَدُكَ رَيْحَانَتُكَ، تَشُمُّهَا سَبْعَاً، وَخَادِمُكَ سَبْعَاً، ثُمَّ هُوَ عَدُوُّكَ أَو شَرِيكُكَ.
وَبِنَاءً عَلَى ذَلِكَ:
فَهَذَا لَيْسَ بِحَدِيثٍ، بَلْ مِنْ كَلَامِ العُلَمَاءِ، وَهُوَ نَوْعٌ مِنْ أَنْوَاعِ التَّرْبِيَةِ. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |