مشكلات الشباب

مشكلات الشباب

 
 السؤال :
 2009-07-02
 73051
أنا فتاة عمري 27 عاماً، ولم يتقدم أحد لخطبتي مع أنني جميلة ومتعلمة، وأنا الآن أعمل في مكتب محاسبة، وأعلم أن الله حرَّم العلاقة بين الرجل والمرأة، لكن ماذا أفعل إذا كنت أشعر بزيادة الشهوة، وأشعر بحاجة إلى رجل، فهل الصداقة بين الرجل والمرأة حرام؟ مع أنني أستعفف حتى ييسر الله لي الحلال لكن لا يوجد أي بارقة أمل، فماذا أفعل؟
رقم الفتوى : 2159
 السؤال :
 2009-03-09
 166454
السلام عليكم ما حكم التكلم مع الفتيات عن طريق النت أي الماسنجر؟
رقم الفتوى : 1860
 السؤال :
 2009-02-25
 11638
أنا شاب زنيت وارتكبت من المعاصي الله يعلم به هل لي من توبة؟ والمشكلة الأساسية تكمن في المرأة التي زنيت معها هي متزوجة وأنا والله أحاول الابتعاد عنها ولكن في بعض الأوقات أضعف أنا شاب أعزب كيف يمكن الابتعاد عن ذلك؟ وأنا الآن أكتب السؤال صادق في توبتي هل لي من توبة؟ والنتيجة كيف ابتعد عن هذا؟
رقم الفتوى : 1814
 السؤال :
 2009-01-27
 46554
أنا فتاة من فلسطين أبلغ من العمر 28 تعرفت على شاب يبلغ من العمر 19 عاماً على النت بطريق الصدفة، وكان هذا الشاب متديناً وأنا الحمد لله محافظة على سنة نبينا الحبيب وهو كذلك أنا معلمة في مدرسة وهو طالب جامعة من خلال الحديث ارتاح كلانا لبعض وأصبحنا نتكلم على الإيميل فقط كتابة لا صوت ولا صورة وكل ما يجري بيننا هو بعث رسائل توعية إسلامية زادت من إيماننا بالله وإذا تكلمنا بالكتابة وحتى قام بتشجيعي على صلاة قيام الليل وعلى قراءة القران وأنا اعتبرت هذا الشاب بمثابة أخ في الإسلام وهو كذلك، أدعو له ويدعو لي بالخير حتى أننا تمنينا الشهادة في سبيل الله وزاد حبنا للجنة وللقاء الله والأحبة وأن نلتقي في الجنة بإذن الله، لو وجد بيننا الحب فما هو إلا حب أخوي فقط من باب الأخوة ولا يحدث بيننا أي كلام فيه غزل أو ما شابه ذلك وأنا حتى أنني تكلمت مع عائلته وأخواته وتعرفت عليهم من خلال النت وقمت ببعث هدية ذات قيمة رمزية ليس أكثر كذكرى من أختهم ، في يوم جاء الشاب وقال لي: إنه خائف من مثل هذه العلاقة هل يوجد حقاً أخوة في الإسلام؟ هل نحن على صواب في هكذا تعامل؟ وأنا خفت أيضاً مع أننا والله لا نتكلم بغير الدين حتى وإنه يقول لي أن إيمانه بالله ازداد من معرفته بي وأنه يبتعد عن الوقوع بالفواحش وزاد أدبه ويقول أنني أشجعه على أعمال الخير أرجو منكم إرسال فتوى صريحة وصحيحة لي بهكذا علاقة والله ولي التوفيق .
رقم الفتوى : 1718
 السؤال :
 2009-01-27
 16004
قرأت فتوى لبعض السادة العلماء عن حكم العادة السرية، وهل يجب الغسل إذا تحركت الشهوة ولم ينزل؟ فكان الجواب: يجب الغسل على الرجل بنزول المني منه، أو بالجماع ولو لم ينزل به المني، ولا يجب بمجرد الانتصاب ولو عن شهوة، ولا يجوز اللجوء للعادة السرية لضررها ونهي النبي صلى الله تعالى عليه و سلم إلا عند خوف الوقوع بالزنا وتوفر أسبابه، فعندها يجوز اللجوء إليها ارتكاباً لأخف الضررين. والله تعالى أعلم. السؤال ما معنى قوله: (ولا يجوز اللجوء للعادة السرية لضررها ونهي النبي صلى الله تعالى عليه و سلم إلا عند خوف الوقوع بالزنا وتوفر أسبابه، فعندها يجوز اللجوء إليها ارتكاباً لأخف الضررين)؟
رقم الفتوى : 1715
 السؤال :
 2009-01-18
 96185
هل يجوز العبث بالفرج دون الوصول إلى درجة قضاء الشهوة الكاملة؟
رقم الفتوى : 1700
 السؤال :
 2009-01-08
 10526
هل يجوز اللعب في الألعاب الإلكترونية لمدة ثلاث ساعات في اليوم أو أربع سواء لتطيب النفس أو للمتعة؟
رقم الفتوى : 1678
 السؤال :
 2008-12-23
 10790
أنا تركت الاستمناء ولكن عندما تأتيني الشهوة في الفراش أخرج ذكري وأبدأ بملامسة جسدي دون لمس ذكري حتى يخرج المني مني وتزول شهوتي، هل هذا يجوز؟
رقم الفتوى : 1632
 السؤال :
 2008-11-24
 76349
تعرف شاب على فتاة وعاهدها ألا يتكلم مع غيرها في الحب والغزل وحلف ألا يخونها، والفتاة شاذة جنسياً، ثم حلَّفها أن تصارحه عن ماضيها السيئ، فحدثته عن ذلك وعاهدته ألا تزني مرة أخرى، ووفت بعهدها، ولكنه خانها وتكلم مع غيرها، والآن ندم على ذلك، فما هي نصيحتكم لهذا الشاب، وماذا يترتب على كل منهما؟
رقم الفتوى : 1561
 السؤال :
 2008-11-22
 163722
ما أسباب فساد الأخلاق وهل هنالك وسائل لتعديل السيئ منها؟
رقم الفتوى : 1550
 السؤال :
 2008-11-18
 10494
أنا فتاة في سن الزواج وهناك من أفراد أسرتي من يبحث أو يسعى أن يجد لي زوجاً إلا أني لا أثق في رأيهم، فمثلاً يقولون لي: إذا جاءك زوج لا يصلي ولكنه من عائلة طيبة وعلى خلق فعليك قبوله فيمكنك أن تعينيه أنت على الصلاة، فما رأي فضيلتك في هذا الأمر؟ هل يجوز أن أقبل بشخص لا يصلي؟ أعرف شيخاً فاضلاً هو كان إمام جمعة وهو يعرف أبي وزارنا في المنزل في مسألة إصلاح ذات البين، ووالدي يثق به كثيراً، فسؤالي: هل يجوز لي أن أطلب من هذا الشيخ أن يبحث لي عن زوج صالح؟
رقم الفتوى : 1543
 السؤال :
 2008-11-15
 14226
سؤالي هو عن موضوع الشاب الأمرد. فأنا شاب عمري 21 سنة وإلى الآن نبت الشعر عندي في الشارب وعندي حوالي (بين عشرين إلى أربعين شعرة) في منطقة ما بين الذقن والرقبة. فسؤالي لك هو: هل أعتبر شاباً أمرد؟ علماً أنه لا يوجد في الخدين سوى شعرتين أو ثلاث ولا يوجد في وجهي من شعر سوى ما ذكرت أعلاه؟ أرجو أن تكون الإجابة واضحة بنعم أو لا، لأني قرأت تعريف وأحكام الشاب الأمرد، لكني لا أعرف هل أعتبر أنا شخصياً شاباً أمرد أم لا؟
رقم الفتوى : 1526
 السؤال :
 2008-11-06
 10275
تعرف أبي على شخص في المسجد وهو أستاذ جامعي في العلوم الشرعية، لطالما عاملني ووالدي بأخلاق عالية وأبي يقدره ويحترمه كثيراً، وهو شخص ذو خلق ودين أحسبه كذلك ولا أزكيه على الله، وهو متزوج وله أبناء، كثيراً ما يمدحني لأبي بأني متخلقة وأهتم بديني (أسأل الله حسن الخاتمة) ويبلغني معه السلام وتهمه أخباري، و لم يتجاوز ذلك أبداً، ثم شعرت أن اهتمامه بي يزيد مع الوقت ووالديّ أيضاً شعرا بهذا. أنا فتاة في عمر الزواج وبالنسبة لي الزوج هو رجل صالح يعينني على أمر الآخرة. (ليتخذ أحدكم قلباً شاكراً، ولسانا ذاكراً، و زوجة صالحة تعينه على أمر الآخرة) إسناده صحيح. فكرت أن أعرض نفسي عليه ليتزوجني إلا أني ترددت، لأنه يغلب على ظني أن والديّ لا يوافقان على هذا، كما أني أخشى على أسرته، وهو كما قلت آنفاً متزوج وله أربعة من الأولاد تقريباً في سني، فما رأي فضيلتك أرجو النصح والإرشاد.
رقم الفتوى : 1515
 السؤال :
 2008-11-06
 10039
أعلم أن هناك ثلاثة أشياء من المقدّرات على الإنسان لا تتغير أبداً ولا حتى بالدعاء وهي: العمر، النصيب من الزواج والأولاد، وهل هو شقي أم سعيد. أنا غير متزوجة وأؤمن بأن الله سيجمعني بنصيبي حين يشاء سبحانه وتعالى، وبحكم دراستي وعملي أصادف الكثيرين ممن يحاولون التقرب مني، ولكنني لا أعطي الفرصة لأي كان. ولكن أختي تلومني وتقول بأن لكل مجتهد نصيباً. سؤالي يا شيخنا هو: هل أنتظر نصيبي أم أحاول أن أسعى إليه كما فعلت أمنا خديجة رضي الله عنها وسعت للزواج من سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام. وهل الدعاء يعجل هذه الأمور الثلاثة أو يغيّرها؟
رقم الفتوى : 1514
 السؤال :
 2008-09-27
 60224
أنا شاب مقتدر على الزواج من جميع النواحي، والزواج عليّ واجب، وأرغب بالزواج من فتاة خلوقة ومتدينة من أقاربي، وأثق بأنها الإنسانة الوحيدة التي سأجد سعادتي معها بإذن الله، وأنها ستكون أماً مربية وصالحة لأبنائي بإذن الله ، ولكن المشكلة أن أهلي يرفضون زواجنا لأنها تكبرني قليلاً، علماً أني لا أشعر بهذا الفرق. منذ ثلاث سنوات وأنا أحاول مع أهلي ولكنهم على رفضهم ثابتون، وفي الفترة الأخيرة حاولت النزول عند رغبتهم وذهبت مع والدتي لرؤية مجموعة كبيرة من البنات بنية الخطبة، ولكنني لم أستطع تقبّل أي واحدة منهن، فقلبي ليس ملكي، تلك الفتاة تملك كل مشاعري وعواطفي، أحبها كثيراً. ماذا أفعل؟ إن تزوجتها دون موافقة أهلي فهل هذا من العقوق؟ فهم دائماً يقولون: إذا تزوجتها نغضب عليك. أرجوك يا شيخنا ما هو الحل؟ فأنا متعب كثيراً وأشعر أنني بدأت بالانهيار. أرجو منك النصيحة والحل.
رقم الفتوى : 1438
 السؤال :
 2008-09-23
 35910
ما الذي يساعدني على ترك ذنب حاولت طويلاً التخلص منه ولكني أعود إليه؟
رقم الفتوى : 1415
 
الصفحة :  1  2  3  4  5  6  7  8  9  10  التالي 
5 - 11 من مشكلات الشباب

الفهرس الموضوعي

البحث في الفتاوى

الفتاوى 5593
المقالات 3079
المكتبة الصوتية 4571
الكتب والمؤلفات 19
الزوار 410664659
جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ أحمد النعسان © 2023 
برمجة وتطوير :