مشكلات الشباب

مشكلات الشباب

 
 السؤال :
 2008-03-07
 30862
أنا شاب في العشرين من عمري وأقع في مشكلة منذ مرحلة نضجي (مرحلة البلوغ) ألا وهي العادة السرية. جمعت كل الطرق ولم أستطع أن أتخلص منها. أرجو أن لا تعتبر هذا السؤال سخيفاً ولكن (لا حياء في الدين).
رقم الفتوى : 922
 السؤال :
 2008-02-12
 10320
ما حكم الدخول إلى منتديات الإنترنت وتسجيل العضوية فيها، والمشاركة في المواضيع والردود على الأعضاء، وما حكم المشاركة بـ: 1ــ صفحات (التسلية والترفيه) بكتابة المواضيع والرد على أخرى، ضمن حدود الأدب والأخلاق. 2ـ الصفحات (الدينية) والمشاركة بكتابة المواضيع والرد على أخرى، علماً أن المنتديات يشارك بها الشباب والبنات (ولكن بأسماء وهمية).
رقم الفتوى : 854
 السؤال :
 2008-01-17
 819
أريد أن أسأل سؤالاً لكني أستحي منه، في أحد الأيام لعب الشيطان في رأسي وجامعت زوجتي في دبرها، فما حكم ذلك؟
رقم الفتوى : 796
 السؤال :
 2008-01-12
 41814
هناك عادة انتشرت بين الشباب وهي التقبيل، فما هي درجة الإباحة في التقبيل، فالبعض يقبل من الفم وغير ذلك، فهل هذا يجوز؟
رقم الفتوى : 783
 السؤال :
 2008-01-01
 59951
هل الحديث على الشات حرام بقصد التسلية حرام؟ ولماذا؟
رقم الفتوى : 748
 السؤال :
 2008-01-01
 61287
هل الكلام عن الجماع حرام؟ ولماذا؟
رقم الفتوى : 747
 السؤال :
 2008-01-01
 36668
هل إدخال قلم أو ما شابهه في الدبر حرام؟ ولماذا؟
رقم الفتوى : 746
 السؤال :
 2007-12-18
 12915
أنا أقوم بالعادة السرية ولا أستطيع التوقف عنها، أريد أي طريقة تنهاني عن القيام بها، ولك جزيل الشكر.
رقم الفتوى : 725
 السؤال :
 2007-12-03
 42795
هل القيام بالعادة السرية دون خروج المني حرام؟ ولماذا؟
رقم الفتوى : 686
 السؤال :
 2007-11-17
 9495
رجل لديه ابن عمره عشرون سنة، و يريد أحياناً أن يسهر مع الشباب في سهرات فيها بعض المخالفات الشرعية، وهو طبعاً يمنعه من ذلك ولكن أبواه يعني جد الشاب وجدته يغلظون عليه في الكلام ويتشاجرون معه ويقولون له أن يتركه يسهر مع الشباب لا يرون هذه المعاصي شيئاً، فالمشكلة أنه إذا ترك ابنه يفعل ما يشاء يضيع، وإذا حاول أن يمنعه فلديه مشكلة مع أبويه، فماذا تنصحونه؟
رقم الفتوى : 663
 السؤال :
 2007-10-20
 11142
أنا شاب كنت أعمل مع والدي منذ كنت صغيراً، وكل ما أنتجه يأخذه والدي دون أن يكون لي منه شيء، فتركت العمل مع والدي وافتتحت عملاً لنفسي، ثم إني كبرت وتزوجت وصار عندي أولاد، ولا أملك الآن بيتاً، ووالدي يملك بيتاً صغيراً، فطلبت منه أن يعطيني هذا البيت لقاء عملي معي السابق الذي يقارب العشر سنوات، فرفض ذلك، ثم إنه أعطاني البيت لأسكن فيه فقط، ويأخذ مني أجرة على سكن البيت، فبماذا تنصحونني؟
رقم الفتوى : 601
 السؤال :
 2007-10-13
 8
صَدِيقِي يَعْزِفُ عَلَى البِيَانُو وَأَمْضَى سِتَّ سَنَوَاتٍ فِي دِرَاسَتِهِ وَهُوَ يَعْزِفُ أَلْحَانًا رَاقِيَةً وَلَا يَأْخُذُ أَجْرًا عَلَى عَزْفِهِ وَيَعْتَبِرُهَا هِوَايَةً لَا أَكْثَرَ، فَهَلْ هَذَا العَزْفُ حَرَامٌ؟ وَإِذَا تَكَرَّمْتُمْ بِذِكْرِ الدَّلَائِلِ لِأُقْنِعَهُ بِهَا. عِلْمًا أَنَّ البَعْضَ يَعْتَبِرُ هَذَا مِنَ المُبَاحَاتِ مَا دَامَتْ لَا تُحَرِّكُ الشَّهْوَةَ وَلَا تُثِيرُ الفِتْنَةَ وَلَا يُرَافِقُهَا جَوٌّ مُنْكَرٌ.
رقم الفتوى : 574
 السؤال :
 2007-10-06
 59
هَلْ يَجُوزُ الاسْتِمْنَاءُ بِاليَدِ، وَالدُّخُولُ إِلَى المُنْتَدَيَاتِ الجِنْسِيَّةِ، لِدَرْءِ خَطْرِ الوُقُوعِ فِي الفَوَاحِشِ، عِلْمًا أَنَّنِي أَعْلَمُ بِأَنَّ ذَلِكَ حَرَامٌ وَأَنْدَمُ عَلَى فِعْلِهِ، وَلَكِنِّي أَجِدُهُ أَفْضَلَ مِنِ ارْتِكَابِ الكَبَائِرِ وَالخَوْضِ فِي أَعْرَاضِ النَّاسِ؟
رقم الفتوى : 554
 السؤال :
 2007-09-29
 9
كَيْفَ يَسْتَطِيعُ الإِنْسَانُ أَنْ يَعْرِفَ ذَاتَهُ وَمَا يَدُورُ بِهَا؟ كَيْفَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَضْبِطَهَا؟ وَكَيْفَ يُرْزَقُ الحِكْمَةَ وَيُوصِلُ الكَلِمَةَ لِأَعْمَاقِ المُتَلَقِّي؟ كَيْفَ نَقْرَأُ مَا بِأَنْفُسِنَا وَرُدُودِ أَفْعَالِنَا وَغَايَاتِهَا؟ بِدَاخِلِي صِرَاعٌ شَدِيدٌ بَيْنَ الخَيْرِ وَالشَّرِّ، أُرِيدُ أَنْ أَنْغَمِسَ فِي المَعَاصِي، أُرِيدُ أَنْ أَسْتَسْلِمَ لِكَسَلِ نَفْسِي، وَبِنَفْسِ الوَقْتِ أُرِيدُ أَنْ أَكُونَ عَلَى خَطٍّ مُسْتَقِيمٍ أَنْ أُرْزَقَ الحِكْمَةَ وَأَنْ يَعْلُوَ شَأْنِي، أُرِيدُ أَنْ أَتَعَلَّمَ التَّعَامُلَ مَعَ مَنْ حَوْلِي وَلَكِنْ لَا أَسْتَطِيعُ، وَخَاصَّةً عُمَّالِي. كَيْفَ يَصِلُ الوَاحِدُ مِنَّا لِلثِّقَةِ بِنَفْسِهِ دُونَ أَنْ يَظْلِمَ أَوْ يُظْلَمَ؟ كَيْفَ يَرُدُّ الظُّلْمَ عَنْ نَفْسِهِ؟ رَزَقَنِي رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ، لَا أَسْتَطِيعُ التَّصَرُّفَ بِأَيِّ شَيْءٍ، مَعَ أَنَّ وَالِدِي تُوُفِّيَ وَعُمُرِي سَبْعَةَ عَشَرَ عَامًا، وَأَصْبَحَ عَلَى عَاتِقِي مَسْؤُولِيَّةُ كُلِّ شَيْءٍ، رَغْمَ كُلِّ هَذَا فَإِنِّي ضَعِيفٌ وَأَشْعُرُ بِضَعْفِي مَعَ كُلِّ مَنْ حَوْلِي. أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ مُمَيَّزًا، أُحِبُّ أَنْ أَتَلَفَّظَ بِمَنْطِقٍ يُسْمَعُ وَكَلِمَتِي تَصِلُ لِأَعْمَاقِ مَنْ حَوْلِي. أَكْتُبُ إِلَيْكَ وَأَنَا لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْرَأَ مَا بِنَفْسِي، مَا بِدَاخِلِهَا، ظَاهِرُ أَمْرِي بَسِيطٌ، وَلَكِنِّي مُتْعَبٌ مِنْهُ وَمُنْهَكٌ مِنَ التَّعَبِ، عِنْدَمَا تَحْدُثُ
رقم الفتوى : 528
 السؤال :
 2007-09-26
 27
أَنَا شَابٌّ أَرَدْتُ الزَّوَاجَ وَأَعْدَدْتُ فِي نَفْسِي المُوَاصِفَاتِ لِلزَّوْجَةِ الَّتِي أَرْغَبُ بِهَا لِتَخْطُبَ لِي أُمِّي فَتَاةً عَلَى هَذِهِ المُوَاصَفَاتِ، لَكِنِّي تَزَوَّجْتُ بِامْرَأَةٍ لَا تَنْطَبِقُ عَلَيْهَا تِلْكَ المُوَاصَفَاتِ إِلَّا بِالشَّيْءِ اليَسِيرِ، وَتَمَّ الزَّوَاجُ، ثُمَّ حَمَلَتْ زَوْجَتِي وَجَاءَنِي مَوْلُودَانِ، وَأَنَا الآنَ أَتَحَسَّرُ عَلَى هَذَا الزَّوَاجِ وَأَعِيشُ فِي نَفْسِي حَالَةَ نَقْصٍ أَشْعُرُ بِهَا كُلَّمَا تَذَكَّرْتُ تِلْكَ المُوَاصَفَاتِ، وَأَتَذَمَّرُ وَأَتَضَجَّرُ مِنْ هَذِهِ الحَالَةِ الَّتِي أَنَا فِيهَا، وَأَحْيَانًا أُفَكِّرُ فِي الزَّوَاجِ مِنِ امْرَأَةٍ ثَانِيَةٍ تُوجَدُ فِيهَا مُعْظَمُ المُوَاصَفَاتِ عَلَى الأَقَلِّ لِتُعَوِّضَ لِيَ النَّقْصَ الَّذِي أَشْعُرُ بِهِ فِي زَوَاجِيَ الأَوَّلِ، وَقَنَاعَةُ زَوْجَتِي أَعْرِفُ أَنَّهَا لَا تُؤَيِّدُ زَوَاجِي، وَتَقُولُ إِنَّهَا مَا إِنْ تَسْمَعُ بِنَبَأِ زَوَاجِي إِلَّا وَتَرَكَتِ البَيْتَ إِلَى غَيْرِ رَجْعَةٍ، حَتَّى وَلَا إِلَى أَهْلِهَا، وَأَنَا الآنَ مُتَشَتِّتٌ، مُرْتَاحٌ مَعَهَا إِلَى حَدٍّ مَا، لَكِنَّنِي فِي نَفْسِي بِحَاجَةٍ إِلَى تَعْوِيضٍ عَمَّا فَاتَنِي، أَسْتَشِيرُكُمْ وَأْسْتَنْصِحُكُم أَفِيدُونِي.
رقم الفتوى : 514
 السؤال :
 2007-09-25
 42
أَنَا شَابٌّ وَعُمُرِي 23 سَنَةً، وَلَقَدْ أَحْبَبْتُ فَتَاةً وَعَازِمٌ عَلَى الخِطْبَةِ وَالتَّقَدُّمِ إِلَيْهَا، وَلَكِنَّهَا مِنْ عَائِلَةٍ غَنِيَّةٍ فِي سُورِيَّةَ، وَأَنَا مِنْ عَائِلَةٍ مَيْسُورَةِ الحَالِ، وَالَّذِي حَصَلَ بَيْنِي وَبَيْنَهَا أَنِّي أَنَا قُمْتُ بِالحَلِفِ لَهَا أَنِّي لَنْ أَتْرُكَهَا وَوَضَعْتُ يَدِي عَلَى القُرْآنِ أَمَامَهَا، وَلَكِنِّي فِي الوَقْتِ الحَاضِرِ لَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَتَقَدَّمَ لِخِطْبَةِ هَذِهِ الفَتَاةِ، لِأَنَّ ظُرُوفِي لَا تُسَاعِدُنِي أَبَدًا، وَقَدْ عَلِمْتُ مُؤَخَّرًا أَنَّهُ لَا يَجُوزُ أَنْ تَسْتَمِرَّ هَذِهِ العَلَاقَةُ، كَوْنَ أَنَّهُ لَا يُوجَدُ رَابِطٌ شَرْعِيٌّ بَيْنِي وَبَيْنَ هَذِهِ الفَتَاةِ، وَأَنَا فِي حَيْرَةٍ مِنْ أَمْرِي لِأَنِّي لَا أَسْتَطِيعُ التَّقَدُّمَ لِهَذِهِ الفَتَاةِ، وَمَا حُكْمُ مَا فَعَلْتُ؟ أَرْجُو الرَّدَّ عَلَيَّ بِأَسْرَعِ وَقْتٍ مُمْكِنٍ، وَأَنْ تُرِيحَنِي مِنَ الَّذِي أَنَا بِهِ، أَرْجُوكَ أَرْجُوكَ، وَجَزَاكَ اللهُ كُلَّ خَيْرٍ.
رقم الفتوى : 511
 
الصفحة :  1  2  3  4  5  6  7  8  9  10  التالي 
7 - 12 من مشكلات الشباب

الفهرس الموضوعي

البحث في الفتاوى

الفتاوى 5632
المقالات 3201
المكتبة الصوتية 4873
الكتب والمؤلفات 20
الزوار 420107127
جميع الحقوق محفوظة لموقع الشيخ أحمد النعسان © 2025 
برمجة وتطوير :