سَنَقُومُ بِافْتِتَاحِ مَحَلٍّ لِأَلْعَابِ الأَطْفَالِ عَلَى الكُمْبُيوَتِر، وَسَمِعْنَا أَنَّ في هَذَا الأَمْرِ شُبْهَةً مِنْ نَاحِيَةِ هَدْرِ الأَمْوَالِ وَتَضْيِيعِ وَقْتِ الأَوْلَادِ، أَوْ مِنْ نَوَاحِيَ أُخْرَى أَنْتَ قَدْ تُدْرِكُهَا أَكْثَرَ مِنَّا.
مَعَ العِلْمِ أَنَّ الأَلْعَابَ سَتَكُونُ تَحْتَ السَّيْطَرَةِ بِحَيْثُ لَا تَتَضَمَّنُ أَيَّ شَيْءٍ إِبَاحِيٍّ، أَوْ مُنَافٍ لِلْأَخْلَاقِ أَوِ الدِّينِ، مَعَ الأَخْذِ بِعَيْنِ الاعْتِبَارِ أَنَّ هَذَا العَمَلَ مُتَعَلِّقٌ في اخْتِصَاصِنَا وَهُوَ الكُمْبُيوتَرِ.
فَمَا رَأْيُكَ في هَذَا المَوْضُوعِ هَلْ نَسْتَمِرُّ في ذَلِكَ أَمْ نُوقِفُ هَذَا المَشْرُوعَ؟