ما صحة هذه القصة: شكى الفاروق عمر بن الخطاب أبا بكرٍ الصديق رضي الله عنهما إلى رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ فقال: يمر عليَّ أبو بكر ولا يلقي تحية السلام، وينتظرني أن أبادره أنا.
وحين حضر أبو بكر الصديق سأله رسول الله عن سبب هذا الجفاء مع عمر.
فقال أبو بكر: يا رسول الله، سمعتك تقول: أن من بادر أخاه المسلم بالتحية والسلام بنى الله له قصراً في الجنة، فأحببت أن يكون هذا القصر لابن الخطاب؛ فبكى عمر؟