أنا رجل كنت أرتكب بعض المخالفات الشرعية قبل زواجي، وكان قريبٌ لي مطلعاً على هذه المخالفات، وتبت إلى الله تعالى منها، وتزوجت وحسنت حالتي، ولكن وبكل أسف قريبي هذا أعلم زوجتي بما كنت عليه سابقاً، وأدى الأمر إلى طلاق زوجتي، فماذا أفعل مع قريبي هذا؟
هل صحيح بأنه يكره قراءة سورة المسد في الصلاة؟ وهل صحيح بأن سَيِّدَنَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ نهى رجلاً عن قراءتها في الصلاة؟