رجل أحرم قارناً جمع بين نية العمرة والحج، فطاف طواف العمرة وسعيها ولم يحلق، والآن هو متضايق من لبس الإحرام، فهل يجوز أن يقلب نيَّته من القران إلى التمتُّع؟
رجل ذهب إلى الحج، وبعد أداء المناسك ـ من وقوف بأرض عرفة، ومبيت بمزدلفة، ورمي جمرة العقبة الكبرى، وطواف الإفاضة ـ نسي التقصير أو الحلق، ثم ذهب إلى بيته وتطيَّب وتعطَّر، بعد لبس المخيط، ثم تذكر بعد ذلك، فقام وقصَّر. فماذا يترتب عليه؟
أكرمني الله عز وجل بالحج في هذا العام، ورميت ثاني أيام التشريق الجمرات الثلاث بعد العشاء، وتوجهت إلى مكة المكرمة. فأخبرني بعضهم بأنه كان من الواجب علي أن أرمي عن اليوم الثالث من أيام التشريق، وطبعاً ما رميت عن اليوم الثالث. فهل يترتب عليَّ شيء؟
أكرمني الله عز وجل بالحج في هذا العام، وفي يوم عرفة وبعد الغروب أفضنا إلى مزدلفة، وصلنا إليها بعد العشاء بساعة، فأقمنا فيها لمدة ساعة وصلينا العشاءين، ثم توجهنا إلى منى قبل منتصف الليل، فهل صح الوقوف في المزدلفة أم لا؟