احد الاخوة بقي رمضان كاملا في مكة ومن ثم نوى ان يبقى فيها الى ان ينتهي من الحج ، فقرر في 1 ذو القعدة ان يحج متمتعا ، فذهب للحل التنعيم و قال لبيك عمرة متمتعا بها الى الحج واكمل عمرته من الطواف والسعي والحلق ثم تحلل وهكذا سيتم باقي مناسك الحج من الوقوف بعرفة... فهل عليه هدي؟ بمعنى اخر هل يعتبر من حاضري المسجد الحرام؟