الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
فإذا كانت الغرفة التي تقيم فيها المرأة المتوفى عنها زوجها غير مسيَّجة، وتخشى على نفسها في حال بقائها لوحدها، فلا حرج من انتقالها إلى بيت أخيها لقضاء عدَّتها هناك بجانب والدتها. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |