وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: لا حرج في الصلاة على الغائب، للرجال والنساء، مجتمعين أو متفرقين، وفي أي وقت ما عدا أوقات الكراهة. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |