الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: إما أن تصطلحا فيما بينكم وبين الشركة والشركة الناقلة، وإما أن تراجعوا داء الإفتاء لسماع كلام الطرفين، وشروط العقد التي كانت بينكم وبين الشركة . هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |