وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: لا حرج في ذلك على أن تكون الصلة قائمة بالهاتف، وأن تطلب منهم الزيارة بدون اختلاط. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |