وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: أنت أقرضته المبلغ قرضًا وليس شراكة فلا يحل لك أن تأخذ شيئًا زائدًا على ما أقرضته ، لأن كل نفع يعتبر ربا، وعليك أن ترجع إليه ما أخذته منه. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |