وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الجواب: الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
ارتكب كبيرة من الكبائر، وعليه التوبة والاستغفار ، والعزم على أن لا يعود لذلك، وما تولد من معاملة ربوية أقل ما يمكن أن يقال فيها أنها شبهة، وسَيِّدُنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ يقول: « » واعتزالكم له أن كان يصلح حالها فبها ونعمت، وإلا فعليكم بالنصح له مع صلته حتى لا يزداد غواية. هذا، والله تعالى أعلم.
ارسل إلى صديق |